لِأَهْلِهِ عَنْ خَیْرٍ إِنْ أَرادُوهُ. وَلکِنْ قَدْ وَقَّتُّ لِجَرِیرٍ وَقْتآ لاَیُقِیمُ بَعْدَهُ إِلاَّ مَخْدُوعآ أَوْ عَاصِیآ. وَالرَّأْیُ عِنْدِى مَعَ آلْأَنَاةِ فَأَرْوِدُوا، وَلاَأَکْرَهُ لَکُمُ آلْإِعْدَادَ. بخش دوم صفحه 147 وَلَقَدْ ضَرَبْتُ أَنْفَ هذاَ آلْأَمْرِ وَعَیْنَهُ، وَقَلَّبْتُ ظَهْرَهُ وَبَطْنَهُ، فَلَمْ أَرَ لِی فِیهِ إِلاَّ آلْقِتَالَ أَوِ آلْکُفْرَ بِمَا جَاءَ مُحَمّدٌ صَلّى اللهُ عَلَیْهِ. إِنَّهُ قَدْ کَانَ عَلَى الْأُمَّةِ وَالٍ أَحْدَثَ أَحْدَاثآ، وَأَوْجَدَ النَّاسَ مَقَالا، فَقَالوُا، ثُمَّ نَقَمُوا فَغَیَّرُوا.