ضَمِنْتَ الْكِفَايَةَ لَهُ
فَقُلْتَ وَ قَوْلُكَ الْحَقّ الْأَصْدَقُ، وَ أَقْسَمْتَ وَ قَسَمُكَ الْأَبَرّ الْأَوْفَى وَ فِي السّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَ مَا تُوعَدُونَ.
ثُمّ قُلْتَ فَوَ رَبّ السّمَاءِ وَ الْأَرْضِ إِنّهُ لَحَقٌّ مِثْلَ مَا أَنّكُمْ تَنْطِقُونَ.
(30) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ فِي الْمَعُونَةِ عَلَى قَضَاءِ الدّيْنِ:
اللّهُمّ صَلّ عَلَى مُحَمّدٍ وَ آلِهِ، وَ هَبْ لِيَ الْعَافِيَةَ مِنْ دَيْنٍ تُخْلِقُ بِهِ وَجْهِي، وَ يَحَارُ فِيهِ ذِهْنِي، وَ يَتَشَعّبُ لَهُ فِكْرِي، وَ يَطُولُ بِمُمَارَسَتِهِ شُغْلِي
وَ أَعُوذُ بِكَ، يَا رَبّ، مِنْ هَمّ الدّيْنِ وَ فِكْرِهِ، وَ شُغْلِ الدّيْنِ