وَ الْمُسْلِمَاتِ وَ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ مِثْلَ الّذِي سَأَلْتُكَ لِنَفْسِي وَ لِوُلْدِي فِي عَاجِلِ الدّنْيَا وَ آجِلِ الْآخِرَةِ، إِنّكَ قَرِيبٌ مُجِيبٌ سَمِيعٌ عَلِيمٌ عَفُوٌّ غَفُورٌ رَءُوفٌ رَحِيمٌ.
وَ آتِنَا فِي الدّنْيَا حَسَنَةً، وَ فِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَ قِنَا عَذَابَ النّارِ.
(26) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ لِجِيرَانِهِ وَ أَوْلِيَائِهِ إِذَا ذَكَرَهُمْ:
اللّهُمّ صَلّ عَلَى مُحَمّدٍ وَ آلِهِ، وَ تَوَلّنِي فِي جِيرَانِي وَ مَوَالِيّ الْعَارِفِينَ بِحَقّنَا، وَ الْمُنَابِذِينَ لِأَعْدَائِنَا بِأَفْضَلِ وَلَايَتِكَ.
وَ وَفّقْهُمْ لِإِقَامَةِ سُنّتِكَ،