صفحه ٣٠٦

وَ الْمُسْلِمَاتِ وَ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ مِثْلَ الّذِي سَأَلْتُكَ لِنَفْسِي وَ لِوُلْدِي فِي عَاجِلِ الدّنْيَا وَ آجِلِ الْ‏آخِرَةِ، إِنّكَ قَرِيبٌ مُجِيبٌ سَمِيعٌ عَلِيمٌ عَفُوٌّ غَفُورٌ رَءُوفٌ رَحِيمٌ.

وَ آتِنَا فِي الدّنْيَا حَسَنَةً، وَ فِي الْ‏آخِرَةِ حَسَنَةً وَ قِنَا عَذَابَ النّارِ.

 (26) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ لِجِيرَانِهِ وَ أَوْلِيَائِهِ إِذَا ذَكَرَهُمْ:

اللّهُمّ صَلّ عَلَى مُحَمّدٍ وَ آلِهِ، وَ تَوَلّنِي فِي جِيرَانِي وَ مَوَالِيّ الْعَارِفِينَ بِحَقّنَا، وَ الْمُنَابِذِينَ لِأَعْدَائِنَا بِأَفْضَلِ وَلَايَتِكَ.

وَ وَفّقْهُمْ لِإِقَامَةِ سُنّتِكَ،