نُصْرَتُهُ مِنَ الْمَظْلُومِينَ
وَ يَا مَنْ بَعُدَ عَوْنُهُ عَنِ الظّالِمِينَ
قَدْ عَلِمْتَ، يَا إِلَهِي، مَا نَالَنِي مِنْ فُلَانِ بْنِ فُلَانٍ مِمّا حَظَرْتَ وَ انْتَهَكَهُ مِنّي مِمّا حَجَزْتَ عَلَيْهِ، بَطَراً فِي نِعْمَتِكَ عِنْدَهُ، وَ اغْتِرَاراً بِنَكِيرِكَ عَلَيْهِ.
اللّهُمّ فَصَلّ عَلَى مُحَمّدٍ وَ آلِهِ، وَ خُذْ ظَالِمِي وَ عَدُوّي عَنْ ظُلْمِي بِقُوّتِكَ، وَ افْلُلْ حَدّهُ عَنّي بِقُدْرَتِكَ، وَ اجْعَلْ لَهُ شُغْلًا فِيمَا يَلِيهِ، وَ عَجْزاً عَمّا يُنَاوِيهِ
اللّهُمّ وَ صَلّ عَلَى مُحَمّدٍ وَ آلِهِ، وَ لَا تُسَوّغْ لَهُ ظُلْمِي، وَ أَحْسِنْ عَلَيْهِ عَوْنِي، وَ اعْصِمْنِي مِنْ مِثْلِ أَفْعَالِهِ، وَ لَا تَجْعَلْنِي فِي مِثْلِ حَالِهِ
اللّهُمّ صَلّ عَلَى مُحَمّدٍ وَ آلِهِ وَ أَعْدِنِي عَلَيْهِ عَدْوَى