الشّقَاءِ، وَ سُوءِ الْمَآبِ، وَ حِرْمَانِ الثّوَابِ، وَ حُلُولِ الْعِقَابِ
اللّهُمّ صَلّ عَلَى مُحَمّدٍ وَ آلِهِ، وَ أَعِذْنِي مِنْ كُلّ ذَلِكَ بِرَحْمَتِكَ وَ جَمِيعَ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ، يَا أَرْحَمَ الرّاحِمِينَ.
(9) وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ السّلَامُ فِي الِاشْتِيَاقِ إِلَى طَلَبِ الْمَغْفِرَةِ مِنَ اللّهِ جَلّ جَلَالُهُ:
اللّهُمّ صَلّ عَلَى مُحَمّدٍ وَ آلِهِ، وَ صَيّرْنَا إِلَى مَحْبُوبِكَ مِنَ التّوْبَةِ، و أَزِلْنَا عَنْ مَكْرُوهِكَ مِنَ الْإِصْرَارِ
اللّهُمّ وَ مَتَى وَقَفْنَا بَيْنَ نَقْصَيْنِ فِي دِينٍ أَوْ دُنْيَا، فَأَوْقِعِ النّقْصَ بِأَسْرَعِهِمَا فَنَاءً، وَ اجْعَلِ التّوْبَةَ فِي أَطْوَلِهِمَا